أحـبـك حـتـى كـأن الـهـــــــــــــــــــــوى تـجـمـع و ارتـاح في أضـلــــــعـي


 

من امثال الشافعي  قوله:

مَــا حَــكَّ جِلْدَكَ مِثْلُ ظُفْرِكَ فَتَوَلَّ أنــتَ جميعَ أَمْـــرِكَ
مَـــا طَــارَ طَــيرٌ وَارتَفَع إلاَّ كَـمَا طَـــارَ وَقَــــع

ضَــاقَتْ فَلَمَّا اسْتَحْكَمَتْ حَلَقَاتُهَا فــرَجَتْ وكُنْتُ أَظُنُّهَا لا تُفْرَجُ

نَـعيبُ زَمَــانَنَا وَالعَيبُ فـيـنَا وَمَــا لِزَمَانِنَا عَـــيبٌ سِوَانَا

وَعَـينُ الرِّضَا عنْ كُلِّ عيبٍ كَلِيْلَة وَلَكِنَّ عينَ السُّخْطِ تُبدِي المَسَاوِيَا

تَغَرَّبْ عَنِ الأوطانِ في طَلَبِ العُلا وَسَافِرْ فَفِي الأسفارِ خمسُ فَوَائِد

 

الصفحة الرئيسية                     صفحة الشاعر الرئيسية                         الموسوعة الشعرية